النبرة الحزينة

ترنيمة الأفق , تتعالى فيها النغمات , ملامسةً الآفاق في حواريّة يكاد ( هو ) لايسمعها ( وهي ) لاتقولها إنما ...

قالت ونبرتها حزينة ..
هل في حياتك أخريات..
هل أنتَ تصطاد البنات..
ومَنْ تكــــون ...؟

وكيف جاءت في سكون .
وأنا هنا , أحرِس قلبكَ من الغريب ..
شيءٌ عجيب ..

تسللت وأنا في قلبك ساكنة
وكيف صالت ثم جالت في جميع الأمكنة.

***

هل تعلمين بحبنا .. هل تعلمين
هل تعلمين بأنهُ رجَُل حنون.
وأنا بدون محبتهِ طيرٌ حزين.
أرجوكِ لا .. لاتقربي ..
فأنا سبقتكِ من سنين ..
وسكنتُ قلبَه
فلتبحثي عن الحبيب..
وعن المَحَبَه .



بقلمي الوجداني

روعة أستاذنا شاعر المطر
كلمات في قمة الجمال
فنان يرسم الحروف بريشته
وبألوان حزينة ومالمة
تحية لك من القلب أيها المتألق
اخوك
أسير الاشواق

مرحبا أسر القلوب لحضورك فرحة تذهب كل حزن ولقلمك الق يذهب معه كل الق وجمال اسعت اخوك بردك وعطرت متصفحي بعبير قلمك دام عطأك